بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله وصلى الله على سيدنامحمد وعلى صحبه وسلم..
اللهم إياك نعبد؛وإياك نستعين
سجل يا زمان.. واشهد يا تاريخ !!
- أنا سميُّ الشيخ أحمدبن محمد بن حبيب الله خديم رسول الله صلى الله عليه علما!!
واسمي ولقبي منه سرى؛ وإليَّ أتى؛ عبر والد جدي الذي وفد عليه؛ وبشّره بغلام يحمل اسمه !
وكان ذلك كذلك؛جدي العظيم الراحل الخديم ابن جمال؛ ذوالمآثر السائرة، والمناقب الفاخرة؛ والاستقامة على شُعب الإيمان، تقبل الله منه صالح عمله!
والذي أقرّ والدتي حفظها الله على تسميتي عليه..
وفى ذلك أقول:
والإسم جائني من الشيخ الخديمْ ** عبر طريق بابَ والد الخديم
والله يقبل الذي لَدَيّـــــــــــــــــــا ** من خدمة أحيا بهـــــا رضيّا
- وجدّي الشيخ عبد الودود بن سيدي محمود الذي أرسله الشيخ إلى الحج مع رفيقه وابن عمه العالم الناسك الزاهد؛ وحمّلهما رسالة مالية إلى المحب العلامة ناشر المحبة فى الآفاق؛ سيدي يوسف بن إسماعيل النبهاني طيب الله ذكره ونوّر قبره ونفعنا بحبه؛ وفى ذالك ملحظ جميل ؛تعانق بين المشرق والمغرب ؛خدمة لخير جناب وأعز مقام صلى الله عليه وسلم..
وهوالذي أمره الشيخ بتحديد قِبلة مسجده فتراءى له البيت الحرام كرامةً وخرق عادة! والقصة مسطورة خلّدها الشيخ محمد الأمين جوب أمين سر الشيخ فى كتابه النفحات المسكية .
- وخالي العلامة اللغوي السيري محمد يامختارُ.. وفّقه الله لما يختار كما دعا له الشيخ رضي الله عنه وناداه بها مرارا ! وأنا وأنت كهاتين! صاحب المدائح الجياد والقوافي الحسان فى مدح الشيخ وذكر مناقبه وسلوكه وما رأى من عجيب كراماته وأخباره وأسراره!!
- وفردٌ من قبيلة حاجية أنصارية جاءت إلى الشيخ فرادى وجماعات؛ وأخذت عنه وتتلمذت عليه كلا؛ وما تخلّف منهم رجل واحد! وتفاءل الشيخ بهم وبنسبهم!
وقد توزّعت أسماء الشيخ على أفراد القبيلة من اسمه الشيخ إلى اسميه أحمدُ والخديم!!
- وكاتب وشاعر تذوّق خدمة الشيخ ولهَج بأنظامه وقصائده البديعة؛ التي رسّخت المحبة النبوية واللغة العربية فى البصائر والأبصار من بلاد إفريقية السمراء !!
لكني أقول بملء فِيّ إن الشيخ بحر لا ساحل له فى كل فن وعرفان وخاصة لغة القرآن ...
وكان العلامة اللغوي المتبحر مفخرة شنقيط محمد الحافظ ولد أحمدُّ ألمح إليّ بذالك قائلا: لقد سمعتُ للشيخ كلمة فوجدتها ضاربةً فى عمق المعاجم، بعيدة الغور!!
ولقد تصفّحتُ شخصيّا أنظاما عديدة للشيخ فوجدت من مِثْل ما قال الشاعرالحافظ أضعافا مضاعفة فى جذب القلوب ومقدمات الأمداح والصنديدية من كتب الشيخ نفعنا الله به ولقد خدمته بوضع هوامش لغوية أرجو إن شاء ربي أن تكون نواة عمل عن الشيخ وإسهاماته وعطاءاته ..
وإنه لبحر..وإنه لعجب..وإنه لبركة
***
وختاما: مرحبا ثُم مرحبا بآل الشيخ الخديم على أديم هذه الأرض التي احتضنت أفئدة بنيها حب الشيخ وآل الشيخ ....
اللهم إياك نعبد؛وإياك نستعين
سجل يا زمان.. واشهد يا تاريخ !!
- أنا سميُّ الشيخ أحمدبن محمد بن حبيب الله خديم رسول الله صلى الله عليه علما!!
واسمي ولقبي منه سرى؛ وإليَّ أتى؛ عبر والد جدي الذي وفد عليه؛ وبشّره بغلام يحمل اسمه !
وكان ذلك كذلك؛جدي العظيم الراحل الخديم ابن جمال؛ ذوالمآثر السائرة، والمناقب الفاخرة؛ والاستقامة على شُعب الإيمان، تقبل الله منه صالح عمله!
والذي أقرّ والدتي حفظها الله على تسميتي عليه..
وفى ذلك أقول:
والإسم جائني من الشيخ الخديمْ ** عبر طريق بابَ والد الخديم
والله يقبل الذي لَدَيّـــــــــــــــــــا ** من خدمة أحيا بهـــــا رضيّا
- وجدّي الشيخ عبد الودود بن سيدي محمود الذي أرسله الشيخ إلى الحج مع رفيقه وابن عمه العالم الناسك الزاهد؛ وحمّلهما رسالة مالية إلى المحب العلامة ناشر المحبة فى الآفاق؛ سيدي يوسف بن إسماعيل النبهاني طيب الله ذكره ونوّر قبره ونفعنا بحبه؛ وفى ذالك ملحظ جميل ؛تعانق بين المشرق والمغرب ؛خدمة لخير جناب وأعز مقام صلى الله عليه وسلم..
وهوالذي أمره الشيخ بتحديد قِبلة مسجده فتراءى له البيت الحرام كرامةً وخرق عادة! والقصة مسطورة خلّدها الشيخ محمد الأمين جوب أمين سر الشيخ فى كتابه النفحات المسكية .
- وخالي العلامة اللغوي السيري محمد يامختارُ.. وفّقه الله لما يختار كما دعا له الشيخ رضي الله عنه وناداه بها مرارا ! وأنا وأنت كهاتين! صاحب المدائح الجياد والقوافي الحسان فى مدح الشيخ وذكر مناقبه وسلوكه وما رأى من عجيب كراماته وأخباره وأسراره!!
- وفردٌ من قبيلة حاجية أنصارية جاءت إلى الشيخ فرادى وجماعات؛ وأخذت عنه وتتلمذت عليه كلا؛ وما تخلّف منهم رجل واحد! وتفاءل الشيخ بهم وبنسبهم!
وقد توزّعت أسماء الشيخ على أفراد القبيلة من اسمه الشيخ إلى اسميه أحمدُ والخديم!!
- وكاتب وشاعر تذوّق خدمة الشيخ ولهَج بأنظامه وقصائده البديعة؛ التي رسّخت المحبة النبوية واللغة العربية فى البصائر والأبصار من بلاد إفريقية السمراء !!
لكني أقول بملء فِيّ إن الشيخ بحر لا ساحل له فى كل فن وعرفان وخاصة لغة القرآن ...
وكان العلامة اللغوي المتبحر مفخرة شنقيط محمد الحافظ ولد أحمدُّ ألمح إليّ بذالك قائلا: لقد سمعتُ للشيخ كلمة فوجدتها ضاربةً فى عمق المعاجم، بعيدة الغور!!
ولقد تصفّحتُ شخصيّا أنظاما عديدة للشيخ فوجدت من مِثْل ما قال الشاعرالحافظ أضعافا مضاعفة فى جذب القلوب ومقدمات الأمداح والصنديدية من كتب الشيخ نفعنا الله به ولقد خدمته بوضع هوامش لغوية أرجو إن شاء ربي أن تكون نواة عمل عن الشيخ وإسهاماته وعطاءاته ..
وإنه لبحر..وإنه لعجب..وإنه لبركة
***
وختاما: مرحبا ثُم مرحبا بآل الشيخ الخديم على أديم هذه الأرض التي احتضنت أفئدة بنيها حب الشيخ وآل الشيخ ....
خديم رسول بن زياد