اللهم إياك نعبد وإياك نستعين
صلاة وسلاما عليك ياحبيبا بطيبة مقامه ..وفى كل قلب محبته..
الصلاة والسلام عليك يانورا تلألأ حسنا.. وتقدّس طهرا ..واكتمل حسنا ..وهطل غيثا..
الصلاة والسلام عليك ياقمر طيبة، وأنس طيبة ،وطيب طيبة..يارحمة الكون ومرحمة البشرْ..
صلاة وسلاما يا هادي الأرواح ،ويا فاتح الأفراح، وياكاشف الأتراح، وياصاحب الوجه الوضٌاح، والكف السّحّاح ،والعطر الفوّاح ،ويامعنى الفلاح والنجاح والصلاح.. ويانبع الندى والسماح..
لئن هفت القلوب إليك فإنك غايتها..وانطلقت الألسنة ثناءً فأنت أهل المدح وفيك من الكمالات نهايتها..ولولاك ماعُرفت بلاغتها..ولا استقامت محجتها..
ياحبيبي يا رسول الله :
صلاة وسلاما ومحبة وإعظاما وفضلا من الله وإكراما..
تهواك روحي وترجو أن تدوم على مدى محبتها لا يثنها ثان
***
ما أجمل أن تتصافح الأيدي ،وتتعانق الأرواح ،وتبتهج القلوب، وتتحد الأهداف، وتتلاقى الأفكار..مستجيبة أمر ربها عزّ وجلّ مُصلِّية على نبيها ومحبوبها محمدبن عبد الله صلى الله عليه وسلم ..مُعلنة له بكل حب ووفاء..الصلةَ والولاء.. مُجدِّدة له الإتباع والإقتداء..
ماأحسن كلّ هذه المعاني المتداعية على ذهني؛وأنا أرى الجهود المباركة والحملة الميمونة تريد أن تنصر نبيها المعصوم صلى الله عليه وسلم وتُفقِّه الأمة بعظيم مكانته وتُثقِّفهم بهديه وتُعلمهم من سيرته وتُعللهم من حبه المبارك صلى الله عليه وسلم
وزيدي يا أمة..ولا تكتفي بزمن ولا تتقيدي بمكان..ولا تَخُصي النصرة بلغة عن لغة، ولا بلسان عن لسان ..بل ترجميه لكل لغات الأرض وبأبدع أسلوب وأمتع بيان..
إلى المزيد من معرفة هديه القويم والتعريف بمقداره العظيم فلا بدّ من نشر سيرته..
ولابدّ من الإصطباغ بمعانيها والتحلي بأنوارها..لابدّ من توجيه هذه العواطف الجياشة إثر هذه الحملة البغيضة اللئيمة ..لابدّ من تحديد الأولويات وضبط الوجهة والدقة فى الإقتداء ؛
فينبغي أن لانعتدي ولانظلم..يجب أن نكون صورة حية لتعاليم حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم..يجب أن نستغلها فتكون الضارة النافعة.. ونحولها إلى حملة هدايةللناس ونشر محبة لهم وتعريف عملي به صلى الله عليه وسلم..
نحن بحمد الله أمة تعرف ماتريد ..نريد محبة لله ورسوله تهيمن على كل العواطف والشعور..
نريد أن ترمق الدنيا بأم عينها جمال محمد وهدي محمد وسناء محمد وبهي خصاله وزكي كماله عليه من الله الصلوات الطيبات المباركات الدائمات..
نريدأن نكون حملة نور محمد صلى الله عليه وسلم وأدلة خير وهداية وسفراء محبة وإيمان
***
روى القاضي عياض فى شفائه بسنده إلى البخاري عن أنس رضي الله عنه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه فقال:متى الساعة يارسول الله؟قال:ماأعددت لها؟قال:ماأعددت لها من كثير صلاة ولا صوم ولا صدقة ولكني أحب الله ورسوله قال:أنت مع مَن أحببت.
وبعدُ:
أُنظرْ مُحيّا رسول الله يغشــــاه ** نورٌ مبينٌ فما أبهى مُحيّاهُ
والله عظّم خُلق المصطفى أزلا ** وليس أعظم مِمّا عظّم اللهُ.
صلاة وسلاما عليك ياحبيبا بطيبة مقامه ..وفى كل قلب محبته..
الصلاة والسلام عليك يانورا تلألأ حسنا.. وتقدّس طهرا ..واكتمل حسنا ..وهطل غيثا..
الصلاة والسلام عليك ياقمر طيبة، وأنس طيبة ،وطيب طيبة..يارحمة الكون ومرحمة البشرْ..
صلاة وسلاما يا هادي الأرواح ،ويا فاتح الأفراح، وياكاشف الأتراح، وياصاحب الوجه الوضٌاح، والكف السّحّاح ،والعطر الفوّاح ،ويامعنى الفلاح والنجاح والصلاح.. ويانبع الندى والسماح..
لئن هفت القلوب إليك فإنك غايتها..وانطلقت الألسنة ثناءً فأنت أهل المدح وفيك من الكمالات نهايتها..ولولاك ماعُرفت بلاغتها..ولا استقامت محجتها..
ياحبيبي يا رسول الله :
صلاة وسلاما ومحبة وإعظاما وفضلا من الله وإكراما..
تهواك روحي وترجو أن تدوم على مدى محبتها لا يثنها ثان
***
ما أجمل أن تتصافح الأيدي ،وتتعانق الأرواح ،وتبتهج القلوب، وتتحد الأهداف، وتتلاقى الأفكار..مستجيبة أمر ربها عزّ وجلّ مُصلِّية على نبيها ومحبوبها محمدبن عبد الله صلى الله عليه وسلم ..مُعلنة له بكل حب ووفاء..الصلةَ والولاء.. مُجدِّدة له الإتباع والإقتداء..
ماأحسن كلّ هذه المعاني المتداعية على ذهني؛وأنا أرى الجهود المباركة والحملة الميمونة تريد أن تنصر نبيها المعصوم صلى الله عليه وسلم وتُفقِّه الأمة بعظيم مكانته وتُثقِّفهم بهديه وتُعلمهم من سيرته وتُعللهم من حبه المبارك صلى الله عليه وسلم
وزيدي يا أمة..ولا تكتفي بزمن ولا تتقيدي بمكان..ولا تَخُصي النصرة بلغة عن لغة، ولا بلسان عن لسان ..بل ترجميه لكل لغات الأرض وبأبدع أسلوب وأمتع بيان..
إلى المزيد من معرفة هديه القويم والتعريف بمقداره العظيم فلا بدّ من نشر سيرته..
ولابدّ من الإصطباغ بمعانيها والتحلي بأنوارها..لابدّ من توجيه هذه العواطف الجياشة إثر هذه الحملة البغيضة اللئيمة ..لابدّ من تحديد الأولويات وضبط الوجهة والدقة فى الإقتداء ؛
فينبغي أن لانعتدي ولانظلم..يجب أن نكون صورة حية لتعاليم حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم..يجب أن نستغلها فتكون الضارة النافعة.. ونحولها إلى حملة هدايةللناس ونشر محبة لهم وتعريف عملي به صلى الله عليه وسلم..
نحن بحمد الله أمة تعرف ماتريد ..نريد محبة لله ورسوله تهيمن على كل العواطف والشعور..
نريد أن ترمق الدنيا بأم عينها جمال محمد وهدي محمد وسناء محمد وبهي خصاله وزكي كماله عليه من الله الصلوات الطيبات المباركات الدائمات..
نريدأن نكون حملة نور محمد صلى الله عليه وسلم وأدلة خير وهداية وسفراء محبة وإيمان
***
روى القاضي عياض فى شفائه بسنده إلى البخاري عن أنس رضي الله عنه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه فقال:متى الساعة يارسول الله؟قال:ماأعددت لها؟قال:ماأعددت لها من كثير صلاة ولا صوم ولا صدقة ولكني أحب الله ورسوله قال:أنت مع مَن أحببت.
وبعدُ:
أُنظرْ مُحيّا رسول الله يغشــــاه ** نورٌ مبينٌ فما أبهى مُحيّاهُ
والله عظّم خُلق المصطفى أزلا ** وليس أعظم مِمّا عظّم اللهُ.